تشكل مهنة الإعلام والتقديم التلفزيوني تحديداً إغراء الكثير لمحاولة معرفة عالم التلفزيون، البعض يفعل ذلك من باب الفضول للوقوف على تفاصيل هذا العمل المثير، والبعض الآخر يفعل ذلك لقناعته أنه يصلح لأن يكون يوما مذيعا ناجحاً
مدخل في التعريف بالعمل التلفزيوني: – التعريف بالأستوديو وعلاقة المذيع بالطاقم الفني • صفات المذيع: – الجاذبية، الحضور والصوت – الهدوء، سرعة البديهة والتركيز • مهارات التقديم التلفزيوني: – إجادة الحوار والتحكم في لغة الجسد والاستعداد للطوارئ – التعامل مع القارئ الآلي، السماعة، والعلاقة مع المخرج
دروس مهمة لكي تصبح مذيعا ناجحاً :
الدرس الأول: معنى التحضير وطرقه الأساسية: يقوم التحضير لأي برنامج تلفزيوني أو إذاعي على جزئيتين مهمتين.. فهل تعرفهما؟
الدرس الثاني: أساسيات مهمة في التخطيط للتحضير: هناك مجموعة من الأسئلة يجب أن يجيب عنها المذيع قبل البدء في التحضير لبرنامجه. إذا كنت تعرف هذه الأسئلة فأنت تخطّط جيدا لبرنامجك
.الدرس الثالث: أهمية التحضير النفسي قبل الحلقة: كيف كان لقاؤك الأول مع جمهورك؟ وهل شعرت بالرّهبة من مواجهة الكاميرا؟
الدرس الرابع: التحضير الصوتي أثناء عرض الحلقة 1: صوت المذيع هو بصمته التعريفية أمام جمهوره.. فإن تمكّن من صقله نجح في أصعب مهمة: شد انتباه متابعيه من المصافحة الأولى.
الدرس الخامس: التحضير الصوتي أثناء عرض الحلقة 2: مهما كانت براعة المذيع وإلمامه بجوانب موضوعه، فإنّ ذلك لا يغني عن الاهتمام بصوته وحسن أدائه
.الدرس السادس: التحضير الجسدي وتوافقه مع الكلام المنطوق: تعطي لغة الجسد الخاصة بنا انطباعا أوّليا عن شخصياتنا ومدى ثقتنا بأنفسنا وقدرتنا على التعامل مع أصعب المواقف. فما بالك بأهمية لغة الجسد لدى المذيع؟
الدرس السابع: الإعداد والتدرب الذاتي المستمر: كل برنامج له بداية ونهاية، ويمرّ بمرحلة عرض المضمون.. فما الذي يميّز كل مرحلة؟
الدرس الثامن: تحضير محتوى الحلقة: المذيع الناجح هو جزء من فريق الإعداد، وعليه المشاركة في التحضير للحلقة.